يتنازعون على الوقف، فيما يسيطر الفتوات على الحارة ويحولون بين أبناء الجبلاوي وبين جنته الأرضية، حيث استقرت الذرية خارج أسوار البيت الكبير منذ طرد أدهم وإدريس، وبرغم فقرهم والظلم الذي يتعرضون إليه لا يفقدون الأمل في خروج الجبلاوي من عزلته لتوزيع تركته وتخليصهم من بطش الفتوات. في كل جيل يظهر مُخلِّص يتعلق به الناس وينتفضون معه ضد الظلم، غير أن الجشع والجهل يعيدهم نهاية المطاف لما كانوا عليه. نُشرت الرواية في جريدة الأهرام عام 1959 وأثارت جدلًا كبيرًا تسبب في تأخر نشرها في كتاب لثماني سنوات
متجرنا هو ملاذ محبي الكتب والروايات، حيث نعرض لك تشكيلة متنوعة من الكتب التي تلبي جميع الأذواق. سواء كنت تبحث عن روايات مثيرة، أدب كلاسيكي، كتب تنمية ذاتية، أو قصص خيالية، ستجد هنا كل ما يلهمك ويحفز خيالك .