- الرئيسية
- التفكير الحاسوبي في التعليم: منظور تربوي

التفكير الحاسوبي في التعليم: منظور تربوي
40 ر.س
تحرير: أمان ياداف- أولف دالفا بيرتلسن، ترجمة مكتب التربية العربي لدول الخليج.
سنة النشر: ٢٠٢٤م.
عدد الصفحات:٢٩٨صفحة.
يتناول الكتاب مهارة أساسية ينبغي أن يكتسبها الأفراد وليس فقط المتخصصون في مجال الحاسب الآلي فالتفكير الحاسوبي يختلف عما تتجه إليه الأذهان من أنه مرادف لعلوم الحاسب الآلي، فهو تفكير منطقي لحل المشكلات، يركز على التفكير الخوارزمي وجمع البيانات وتنظيمها، وتحليلها وتجريدها، وتعرّف الأنماط والتمثيل والتعميم، والكشف عن الأخطاء، وتصحيحها، والتقويم. وله أهميته في تعزيز التعلم التخصصي في المواد الدراسية المختلفة، من خلال دمجه فيها؛ ليساعد على تحقيق أهداف التعلم بشكل أفضل.
ويجيب الكتاب عن تحديين أساسيين يواجهان إدخال التفكير الحاسوبي في التعليم: «كيف يمكن للطلاب تعلم التفكير الحاسوبي؟»، و» كيف يتحقق التفكير الحاسوبي من المنظور المؤسسي؟
وقسم الكتاب إلى أحد عشر فصلاً هي:
· الفصل الأول: التفكير الحاسوبي: منظور مهني وتاريخي.
· الفصل الثاني: التفكير الحاسوبي في الوقت الراهن.
· الفصل الثالث: نموذج دمج التفكير الحاسوبي في المرحلة الابتدائية والمرحلة الثانوية.
· الفصل الرابع: الديموقراطية والحوسبة: منظور معياري حول سحر الألفية الجديدة.
· الفصل الخامس: التفكير الحاسوبي كموضوع دراسي: هل يكون مادة دراسية مستقلة أم مدمجًا في مواد دراسية أخرى؟
· الفصل السادس: تقويم التفكير الحاسوبي.
· الفصل السابع: الحوسبة العرقية والتفكير الحاسوبي.
· الفصل الثامن: التطوير المهني باعتباره حلقة وصل بين كفايات المعلمين ودمج التفكير الحاسوبي.
· الفصل التاسع: إعداد الجيل القادم من المعلمين: تحديث تدريب المعلمين من أجل إعدادهم للقرن الحادي والعشرين.
· الفصل العاشر: دمج الحوسبة من خلال البرمجة الإلكترونية محددة المهام لتحقيق المواءمة بين التخصصات: اعتبارات وأمثلة.
· الفصل الحادي عشر: التفكير الحاسوبي كإستراتيجية إدارة تعليمية: نقل النقاش الدائر حول علوم الحاسب الآلي في مقابل التفكير الحاسوبي من البرج العاجي إلى البيئة المدرسية.
مكتب التربية العربي لدول الخليج - الرياض - حي الوزارات - طريق الملك سعود