مسك مسكون نقي بنسبة97% خالي من أي إضافات

المسك المسكون النقي بتركيز عالٍ (أكثر من 97%) بدون أي إضافات

الحجم : ربع تولة = 3ml

اكتشف نقاء وسحر التراث مع المسك النقي بتركيز عالٍ يتجاوز 97%، منتج فاخر يعكس الأصالة والجودة. يتميز مسك المسكون بتركيبته الخالية من أي إضافات أو كحول، مما يجعله خياراً مثالياً لمحبي العطور النقية والطبيعية.

المزايا:

نقاء استثنائي: مستخلص نقي ومركّز بنسبة تتجاوز 97%.

خالي من الكحول: آمن على البشرة الحساسة ولا يسبب أي تهيج.

ثبات يدوم طويلاً: عبق عميق وفواح يدوم طوال اليوم.

مرونة في الاستخدام: يمكنك إضافة قطرات منه لعطرك المفضل لتعزيز جودته، أو تخفيفه بزيت طبيعي من اختيارك للحصول على تجربة شخصية فريدة.

المسك في التراث والسنة النبوية

كان للمسك مكانة مميزة منذ القدم، حيث استخدمه العرب كعطر فاخر ورمز للترف والنقاء. كما ورد ذكر المسك في السنة النبوية الشريفة، إذ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أطيب الطيب المسك" (رواه مسلم). وكان يُستحب استخدامه في الطهارة والتطيب، وهو من الروائح المحببة في الإسلام.

بالإضافة إلى استخداماته كعطر، كان المسك يُستخدم في تعطير المساجد والأماكن المقدسة، ويمثل عنصراً أساسياً في الطهارة والعبادات، مما يعكس قيمته الروحية العالية.

اجعل المسك النقي جزءاً من حياتك اليومية واستمتع بعبقه الذي يجمع بين الأصالة والعراقة، مع لمسة عصرية تناسب ذوقك.

ملاحظات:

مسك مسكون L-muscone، يكون عديم الرائحة أو ذو رائحة خافتة عندما يكون في صورته النقية أو غير المخلوطة، بسبب تركيزه العالي أو الطبيعة الكيميائية للجزيئات التي تتطلب تفاعلات معينة لتحرير الرائحة بالكامل. عند استخدامه في العطور، تبدأ رائحته بالظهور تدريجيًا عند حدوث عدة عوامل:

1. التخفيف: تخفيف مسك مسكون بمذيبات مثل الكحول أو زيوت العطر يتيح لجزيئاته الانتشار بسهولة، مما يبرز رائحته. هذه الخطوة ضرورية لأن التركيز العالي قد يكون غير فعال أو غير مستحب من حيث الرائحة.

2. الأكسدة والتفاعل مع الهواء: عند تعرضه للهواء لفترة، قد تتفاعل بعض المكونات في المسك مع الأوكسجين، مما يفتح جوانب أعمق من الرائحة.

3. الاندماج مع روائح أخرى: في العطور، يُستخدم المسك المسكون كمكوّن قاعدي. عند خلطه مع مكونات عطرية مثل الزهور أو الفانيليا، يعمل كـ"مُثبت" يساعد على إبراز النغمات العليا والوسطى.

4. الحرارة والتفاعل مع البشرة: تظهر الرائحة بشكل أوضح عند ملامسة الجلد، حيث تتفاعل مكونات العطر مع حرارة الجسم والزيوت الطبيعية، مما يعزز الإحساس برائحة المسك.

لذلك، مسك مسكون يتطلب ظروفًا خاصة لإظهار رائحته بشكل كامل، سواء من خلال التخفيف أو خلطه بمكونات أخرى.