مبثوث خالد :
هو توليفة عطرية حصرية، تمزج بين دهن العود النقي والمسك والعنبر، لتقديم تجربة عطرية تدوم طويلاً. يُحضر المبثوث من خليط فاخر من المكونات الطبيعية، ويُضاف إليه مسحوق الصندل ليثبت الرائحة ويزيد من انتشارها. بفضل جودة تركيبته، يُستخدم مبثوث خالد لتعطير الملابس والمفارش، ويضفي عبيرًا دافئًا وفريدًا في كل مرة.
المبثوث هو خليط من المواد العطرية التي تُستخدم لتعطير المكان والملابس، ويُعرف أيضًا بقدرته على الحفاظ على الرائحة في النسيج لفترة أطول من البخور العادي. يتكون المبثوث عادةً من مكونات مثل المسك، والعنبر، ودهن العود، ممزوجة بمسحوق العود أو الصندل، وأحيانًا مع إضافة بعض الزيوت العطرية.
مكونات المبثوث الشائعة:
دهن العود: يضيف لمسة عطرية قوية وفاخرة.
المسك والعنبر: يعززان الرائحة ويجعلانها دافئة وفاخرة.
مسحوق العود أو الصندل: يساعد في انتشار الرائحة بشكل متوازن وثابت.
طرق استخدام المبثوث:
التبخير المباشر: يمكن وضع كمية من المبثوث على الفحم المشتعل لإطلاق رائحته.
التعطير عبر التخزين: يمكن وضع المبثوث في قماش أو كيس صغير بين الملابس ليمنحها رائحة ثابتة.
تحضير خلطات خاصة: بعض الأشخاص يخلطون المبثوث مع مواد عطرية أخرى لإعطاء رائحة خاصة وفريدة.
الفرق بين البخور والمبثوث :
التكوين: البخور غالبًا ما يكون من خشب العود النقي أو المضاف إليه بعض الزيوت، في حين أن المبثوث هو خليط من عدة مكونات عطرية كالمسك والعنبر.
المدة: البخور يدوم لفترة قصيرة عند التبخير ويُحتاج إلى إعادة إشعاله، بينما المبثوث يبقى تأثيره العطري فترة أطول على الملابس.
الاستخدام: البخور يُستخدم بشكل رئيسي لتعطير الأماكن، أما المبثوث فيُستخدم أيضًا لتعطير الملابس والمفارش.