في قاعة ملكيَة فاخرة تستقبلك رائحة الورد الملكي النقي منذ اللحظة الأولى التي تخطو فيها أقدامك أروقة المكان فتبدأ رائحة الزعفران في الإلتفاف حولك كعباةٍ ملكية مطرزة لتتبعها نفحات من فاكهة حمراء مُنعشة وباردة تتمسك بلجام العطر، وبينما تتنقل عيناك مستكشفة المكان تمدُ جدران الشمواه الفاخر يديها للترحيب بك لتكشف لك ما بداخلها من عبق أزهار الياسمين.