يأي ذنب قتلت، إنها ثمرة من ثمرات اللذة المحرمة والنزوة الآثمة التي وقعت في لحظة ضعف من الإيمان، وغفلة من مراقبة الواحد الدينا، فذهبت اللذات وبقيت التبعات، غابت المتعة وظلت اللوعة، انقضت ساعة الشهوة وجاءت سنون الشقوة.... فرب لذة أعقبت ندماً! ورب شهوة خلفت ألماً!.