“مرآة روح” ليست رواية عن الوجع…
بل عن تلك اللحظة التي تكتشف فيها أن الجرح
لم يكن نهاية، بل بابًا صغيرًا يفتح نحوك أنت.
هناك حقيقة لا يعرفها العالم، ولا يشعر بها إلا من عاش في العتمة طويلًا:
الاكتئاب لا يفهمه إلا الذي اكتوى به، ولا يدرك طعمه إلا الذي تذوّق وحدته وبروده.
هنا…
تتعانق الظلال مع الذاكرة، وتتعلم الروح كيف تلمّ شتاتها بنفسها .
دع هذه الرواية تهمس لك…
وتريك صورتك كما لم ترها من قبل.
“حكايات باردة تلمس روحك ثم تمضي، وتترك خلفها نورًا صغيرًا لا ينطفئ "