logo

أحببت وغدا

34 ر.س

40 ر.س

دومًا ننتظر شخصًا ما.. نظن أن بوجوده تتبدّد كافة أوجاعنا ويغمرنا السلام، ونتوهّم أننا حينها سنشعر بالاكتمال!

وتصفعنا الحقيقة أن ذاك الشخص الذي رأينا فيه المنقذ.. ربما هو من يمنحنا خيبتنا الكبرى..

وبدلًا من أن نُزهِر بجواره.. قد نذبل.. وننزوي.. ونتلاشى.. ونذوب!

يصبح الآخر جحيمنا حين نسعى لتخدير أوجاعنا عبره، وتصبح العلاقة المرضية تلاهيًا عن مواجهة أنفسنا، مجرد هروب وفرار!إلى أولئك الذين يظنون أنهم يداوون الظمأ.. عبر تتبّع السراب


عدد الصفحات : 255‎‎ صفحة

نحن متجر "دهليز" لبيع الكتب نهدف إلى خلق ممر واصل بين القارئ وعالم المعرفة عبر توفير الكتاب بأميز الطرق وأسرعها.