يريدون أن يجدوني، سوف أجدهم أولًا تك تك تك تك تك أوشكت طبول الحرب أن تدق هربت جولييت إلى “أوميجابوينت”، مكان مخصص للأشخاص المشابهين لها -أشخاص يملكون هباتٍ- وهي أيضًا مقرٌّ للمتمردين. لقد تحرَّرت أخيرًامن سلطة “إعادة التأسيس”، وخطتهم لاستخدامها كسلاحٍ، وأصبحت حرة في حب آدم. لكن جولييت لن تتحرر أبدًا منلمستها المميتة، ومن وارنر كذلك، الذي يريد جولييت أكثر مما كانت تتخيل. تدرك جولييت أن عليها اتخاذ بعض القراراتالتي ستغيِّر حياتها، وأن عليها أن تختار ما بين قلبها، وحياة آدم. “تلتقي شفتانا، وأعلم أنني سأنشطر بينهما، قبَّلنيبهدوءٍ ثم بقوة؛ كأنه فقدني ثم وجدني، وأنا أنساب من بين ذراعيه، لكنه لن يسمح لي بالرحيل أبدًا”. عالم فَسَّرنِي مرعبٌوفريدٌ من نوعه، شخصياته تنبض بالعاطفة، وسرد طاهرة مافي الجريء والمبتكر يضوي بشغفٍ خالصٍ. ملحمة مثيرةومحفوفة بالمخاطر عن اكتشاف الذات والحب الممنوع، يجب على كل محبي
روايات اليافعين أو أي نوعٍ من أنواع الرواياتأن يقرؤوا سلسلة “حطمني”.