
ملح الليمون
100 ر.س
ملح الليمون للطبخ
حمض الستريك مسحوق أبيض بلوري يستخدم في الطهي لإضافة نكهة حامضية أو لضبط حموضة الطبق، وهو مكون أساسي شائع الاستخدام في تصنيع المواد المواد الغذائية كمادة حافظة، إليكِ أهم استخداماته للطبخ: نكهة حامضية محايدة: يوفر ملح الليمون حموضة نقية دون نكهات أخرى. قد يكون للخل أو عصير الليمون نكهات مميزة، لكنها لا تناسب جميع وصفات الطبخ. صنع المخبوزات: للأحماض دور هام في صنع المخبوزات لتعزيز التفاعلات الكيميائية التي تحدث في أثناء عملية الخبز، قد يكون عصير الليمون والخل ومكونات الألبان الحامضية مثل اللبن الرائب من مكونات الخبز الموثوقة، لكن مسحوق حامض الستريك بديل اقتصادي لها. استخدميه لتعزيز عملية التخمير وتحسين القدرة على رفع المخبوزات، يمكن استخدامه كبديل مفيد للخبز النباتي الذي لا يمكنه الاعتماد على البيض أو اللبن للمساعدة في التخمير. مادة حافظة: يساعد ملح الليمون على زيادة الحموضة أو مستوى الحموضة في الأطعمة، لذا، فيعمل بشكل جيد كمادة حافظة، يمكنكِ رشه على قطع الفواكه والخضراوات الطازجة للحفاظ على مظهرها طازجًا أو استخدامها في التعليب لخلق بيئة حمضية مثالية، يمكن أن يضيف عصير الليمون أو الخل كثيرًا من السوائل للوصفة، ما يجعل ملح الليمون الجاف بديلًا مثاليًا. استخدميه لحفظ الطماطم المعلبة وأنواع المربى المنزلية بما يكفي لمنع نمو البكتيريا وإطالة صلاحيتها لشهور. صنع الجبن: استخدمي ملح الليمون خلال مراحل صنع الجبن لتساعد على تخثر الحليب بسهولة.
فوائد ملح الليمون للتخسيس
التخلص من الوزن الزائد يعد من أهم الأهداف التي تسعى خلفها العديد من النساء، لكن الوسائل للوصول لهذا الهدف تختلف على حسب كل سيدة، وما يؤكد عليه الخبراء أن تكون الوسيلة طبيعية حتى لا تؤثر على الجسم بطريقة سلبية.
تعتمد الوسائل الطبية مثل العلاجات والحبوب المختلفة على رفع معدل الحرق ثم بعد التوقف عن كورس الرجيم يعود الجسم سريعا لاكتساب الوزن، ملح الليمون من الوسائل التي أثبتت فاعليتها في التخلص من الوزن الزائد دون آثار جانبية.
ملح الليمون هو عبارة عن حمض الستريك، وهو حمض ضيف بلوري الشكل شفاف اللون تماماً كالملح المعروف ويتم استخراجه من الفواكه الحمضية كالبرتقال والجريب فروت والليمون.
ويستخدم للتخسيس عن طريق إضافته للأطعمة، لكن يحذر الأطباء من الإسراف فيه حتى لا يسبب المشاكل الصحية، كما يجب التوقف عنه بعد التخلص من الوزن الزائد.
- يساعد ملح الليمون على زيادة معدل حرق الدهون بالجسم.
- يخلص الجسم من تراكم الدهون بمنطقتي البطن والأرداف تحديداً.
- يساعد على تقليل الشهية للأطعمة وتقليل معدلات الوجبات.
- يساعد على تخليص الجسم من السموم التي تعد سبباً في اختران الدهون والمياه بالجسم.
- يساعد أيضاً ملح الليمون على تحسين عملية الهضم والحماية من الإمساك.
- يزيد ملح الليمون من عمل الأمعاء مما يمنع تراكم فضلات الطعام بالجسم والزيادة المفرطة بالوزن.
فوائد ملح الليمون للنبات
لملح الليمون العديد من الفوائد في الزراعة ومن أبرز استخداماته في هذا المجال ما يلي: تقليل درجة الحموضة من أهم ما يميز ملح الليمون رقمه الهيدروجيني فهو أقل من 4، وبذلك فإن له القدرة على تصحيح وتعديل درجة حموضة المحاصيل الزراعية، وذلك من خلال جعل الجذور أكثر قدرة على امتصاص واستخدام النترات، التي تعتبر شكلاً من أشكال النتروجين في الجذور، حيث يعمل ملح الليمون على اختزال النتروجين، عن طريق إزالة جزيئات الأكسجين وتحويل النترات إلى أمونيا، الذي يتم استخدامه لإنتاج الأحماض الأمينية، والتي يتم تحويلها إلى بروتينات وسليلوز، وبالتالي ضمان جودة المحاصيل الزراعية. ومن الجدير بالذكر أن درجة حموضة التربة تتراوح بين 5.5 و 7.5، وهناك عوامل أخرى عديدة، تؤثر على درجة حموضة المحاصيل الزراعية، يجب أخذها بعين الاعتبار، مثل: نوع المحصول، ونوع الماء، ودرجة الحموضة للماء، ودرجة الحموضة للتربة.[2] زيادة التمثيل الضوئي حيث يساعد ملح الليمون، على زيادة امتصاص الأشكال المختلفة العناصر الغذائية المهمة للنبات، مثل: النيتروجين، والفوسفور، والكالسيوم، والمعادن، وذلك يساهم في زيادة التمثيل الضوئي، والدليل على ذلك درجة اخضرار لون الأوراق، بالإضافة إلى دوره في تحسين الطاقة الخلوية، وهو لا يتفاعل مع الأسمدة المضافة. زيادة المقاومة ووقاية النباتات من الأمراض حيث يُنصح باستخدام حمض الليمون لوقاية النباتات، وزيادة مقاومتها للأمراض، وخاصة في الأوقات التي تزيد من احتمالية إصابتها بالأمراض، حيث تصبح أقوى وأكثر مقاومة لمكافحة الآفات والفطريات.[3] مصدر للكربون من أهم النقاط في البستنة أنه يجب أن تكون منتجات الكربون حوالي 95% من المادة الجافة في النباتات، وليس العناصر الأخرى مثل: النيتروجين، والفوسفور، والبوتاسيوم، والمعادن، والتي تكون متوفرة في الأسمدة التي يتم استخدامها كمغذيات للتربة، وعلى الرغم من هذا، تقوم النباتات بجلب وتثبيت ثاني أكسيد الكربون، حيث يتم استخدام حمض الليمون في عملية التمثيل الغذائي وتحسين نموها بشكل كبير. دعم دورة كريبس دورة كريبس، أو ما يعرف بدورة حمض الستريك، تعتبر مصدراً لإنتاج الطاقة في الخلية النباتية، من خلال تحويل أحماض الستريك إلى فوسفات، حيث تعتمد بشكل رئيسي على إمدادها بحامض الستريك، والذي تقوم بتحويله إلى سترات، وبذلك فإن تأثير ملح الليمون يكمن في مساعدة ودعم دورة كريبس، باعتبارها مصدراً لإنتاج الطاقة في النباتات
قراءة المزيد
متجر لبيع المكسرات و البقوليات و البهارات