تبدأ افتتاحية عطر لويس فيتون عود على الفور بنفخات من العود ما يعطي زخم و رائحة فريدة غامضة.
تتبعها بعد لحظات البخور البيضاء ممزوجة بذالك مع توت العليق و الورد الذي يعطي للعطر مفهوم غريب غير ملحوظ.
بعد فترة تنجلي الأخشاب و تفوح في المكان و التي تتجسد بدورها من اخشاب البتول و الجاوي، ما يخلق انطباع ساحر.
بعد لحظات تبدأ روائح الزعفران و خشب العنبر في البروز ما يفك تشفير عطر لويس فيتون المثير للجدل.
قبل جفاف عطر لويس فيتون الاسود تهيمن رائحة نبتة الراعي على نهاية العطر الا ان رائحة العنبر و العود تستعيد الهيمنة على فواحان العطر ما يعطي له نكهة شرقية لا يمكن وصفها بالكلمات.