زهرة وهمية تم ابتكارها خصيصاً لكاندي. بالطبع وبكل بساطة، لا تستطيع كاندي أن تقبل بأية زهرة. على زهرتها الخيالية أن تكون فريدة وتجسد أوجهها المتعددة: البهجة الخفيفة للعطر تعطيها التألق، يتبع ذلك نغمات رقيقة وناعمة تردد فيها صدى سحر يشبه الربيع. وتعكس همسة أخيرة من الدفء والعسل الشاعرية الغنية لكاندي.