عدوا السنين لغربتي، صنوان قلب، عبهرة

تحتوي الباقة على 3 منتجات

• عدوا السنين لغربتي:

أسميتها (فجر) لسبب في نفسي.. فلقد كانت لي فلسفة في الحياة؛ فكل شيء أراه كنت أبحث فيه وأفتش عن الفأل.. ولأن اسمي سحر، والسحر يعقبه الفجر تفاءلت أنه مع قدوم ابنتي فجر سيكون فجر أيامي المنتظر، ويأتي معه فرج الله تعالى.. وها أنا أنتظر!

• صنوان قلب:

ولأن طريق الإنسان ما بين خير وشَرِِّ.. فإن قلبَه ما بين حُبِِّ وكُره. ولأنَّ أصل الأشياء واحد، وفروعه متفرقة فللقلب صِنوان يُزرع على ما هو كائن. ولأن أصل آدم واحد، وأبناءه مابين عاصٍ ومستقيم، فإن الأنسان يعيش ما بين حُب وفقْد.. وذلك لا يعني التناقض في شعور، بل إنَّ كلَّ ما خْلق لا يتديسم على ذات الطريق. فما أحببته الآن، غداََ أنت كارهُه.. وما تفقده اليوم يمتزج بنعمة النسيان.

• عبهرة:

إن وراء كل مقالة قصة لا يعلمها الجمهور، قد تكون لشخص ما، أو تكون لتلكم الأشخاص الذين عاشوا معنا، وربما تكون تعاطفًا مع المجتمع، نحن نعي ما نكتب ولكل ما نريد أتصل يوما لتلكم الأشخاص، وأنا على يقين تام أنها ستصل إليهم بطريقة أو بأخرى فالكثير لديه حب الاستطلاع والكثير لديه حب المراقبة فهنيئًا لك امتلاك هذه السطور بين يديك.

لا أدري إلى أين سيصنف هذا الكتاب لأنني أجمع به ببعض مقالاتي وبعض خواطري، ولكنني على ثقة تامة أنك مستفيد من هذا الكتاب بشيء أو بأخر.