تحتوي الباقة على 3 منتجات
قُلْ لي إنْ زاركَ الحنينُ، لعلّ ذلكَ في بُعدِكَ يُعَزّيني
قُلْ لي إنّ حُبَّكَ لي حقٌ مُبين، فـذلِكَ مِن الدُّنيـا يكفينِي
أنا وحدي هُنا بِالغيابِ أستعين، بالرّحمنِ على شوقٍ يكويني
ثمّ بأملٍ أنّي ولـو بعدَ حين، سَأجِــدُ طريقـًا إليكَ تُؤويني
خُذني إليهِ ياربٌّ مُعيـن،أو دُلّهُ على عـناويني
لِتَهطِلَ فَرَحًا دُموعُ العـَـين، لِتَجـرِيَ الحياةُ في وَتيني
وبعد..
إلى هو وهي.. هل البكاء أو النحيب
لعودة ذاك الهيام؟
أو ذكرى تلك التأملات في الحروف..
في العيون في الملامح الأيام؟
فلم يبق سوى الحنين
ليته يجيب أو يمسح الفؤاد بأمل
اللقاء من جديد...
لن تُخبر الناس عما يجول في قلبك
عن آل من الكلم مُخبأ داخل صدرك
لن تخبر الناس عن كل أثر اندثر خلفك
عن حياتك حين مضت وكيف مضت
عن كل ذكرى وعن كل مُفترق
لن تخبر الناس ولكن "الحنين"
سيُخبر الناس عنك
عيناك.. صوتك، وبقية تفاصيل وجهك.