يساعد العلاج العطري للخزامى على التعامل مع الآثار الجانبية لعلاج السرطان، حيث ترسل مستقبلات الرائحة رسائل إلى الدماغ يمكنها التأثير على الحالة المزاجية.
الحصول على نوم وراحة أفضل، وخاصة عند الأشخاص الذين يعانون من الأرق واضطرابات النوم، وذلك بحشي الوسادة بزهور الخزامى.
علاج داء الثعلبة الذي يتسبب في تساقط الشعر في بعض البقع، حيث تم خلط زيوت الخزامى والزعتر وإكليل الجبل وخشب الأرز ووضعها في المناطق التي تساقط منها الشعر، وينتج عن ذلك نمو الشعر خلال سبعة أشهر وذلك كما ورد في إحدى الدراسات المنشورة في محفوظات الأمراض الجلدية، مع العلم أنّه لا يوجد ما يحدد أي من الزيوت كان مسؤولاً عن علاج الحالة.
المساعدة في علاج الأكزيما، وحب الشباب، وحروق الشمس، والطفح الجلدي.
مكافحة الالتهابات التي تسببها الفطريات، حيث تشير الدراسات أن زيت الخزامى فعال في مكافحة الفطريات وذلك بتدمير أغشية خلايا الفطريات.