في هذه القصة رأت البطلة أن قواعد والديها لاستخدام الانترنت هي مضيعة للوقت؛ فهي ترى أنها في أمان عندما تكون في غرفتها، وتتحدث من وراء شاشة كمبيوترها، وفي أحد الأيام سمعت شخصًا يناديها بلقبها السري بينما كانت في المدرسة، وعندها اضطربت وخافت، فكيف عرف الغريب لقبها وكيف سارت الأمور بعد ذلك؟