الاسم الشائع: ذرة شامية صفراء هجين
الإسم العلمي: Zea mays subsp
تسمى أيضاً: الذرة الحلوة - الذرة السكريّة
•هو نبات ذو قيمة غذائية عالية، له العديد من الاستخدامات مما يجعله أحد أهم محاصيل الحبوب في العالم.
الاستعمالات والفوائد:
•استعملها الهنود الحمر مصدرًا للدقيق.
تخلط مع الكثير من المأكولات وبأمكانك ان تأكلها وحدها.
تستخدم أيضاً أوراقها وأغصانها كأعلاف للحيوانات
موطنها الاصلي:
•جنوب المكسيك وغواتيمالا
الظروف المناخية و التربة المناسبة للزراعة:
•يُفضّل زراعة نبات الذرة في المناطق الدافئة، والمدارية، وشبه المدارية، ممّا يُمكّنها من التعرّض لأكبر قدر من الأشعة الشمسية التي تحتاجها لنموّها، إذ تتطلّب عملية نموّ الذرة تربة دافئة، وخصبة، وعميقة، وذات تصريف جيد للمياه، إضافة إلى الرطوبة الكافية، ويجدر بالذكر أنّ نموّ نبات الذرة، وتلقيحه الذي يتمّ بواسطة الرياح يحتاج إلى وجود مساحة كبيرة.
طريقة وموعد الزراعة:
•تنجح زراعة معظم أصناف الذرة الشامية في التربة الغِرينية جيدة الصرف التي تتراوح بين الحمضية الخفيفة والمتعادلة. وتحتاج الذرة الشاميَّة أيضًا إلى العناصر الغذائية (المواد الغذائية) مثل: النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم، وهذه العناصر مع باقي العناصر الغذائية الأخرى تضاف بصفة عامة للتربة على صورة أسمدة كيميائية أو أسمدة عضوية قبل حرث التربة،
• وفي وقت الزراعة أو أثناء نمو النباتات. كما يقوم العديد من المزارعين باتباع دورة زراعية تضم زراعة محاصيل مثل: البرسيم الحجازي والبرسيم وفول الصويا أو القمح مع محصول الذرة الشامية بالتبادل. وتؤدي الدورة الزراعية إلى إعادة بعض العناصر الغذائية إلى التربة وتساعد في التغلب على انجراف التربة ومقاومة الحشائش والحشرات والآفات والأمراض.
•تبدأ الزراعة عادة في الربيع بعد حرث التربة. وتزرع البذور على عمق نحو 5سم في خطوط تبعد عن بعضها نحو 75 إلى 100سم.
يبدأ حصاد الذرة الشامية عندما تنخفض رطوبة الحبوب الناضجة إلى 28% ويتم الحصاد في العديد من المناطق بالحصّادة الدرّاسة التي تقطع الكيزان من السيقان وتزيل منها الأغطية وتقشرها وتنظفها في عملية واحدة، ثم تُجفَّف الحبوب بهواء ساخن وتخزَّن في صوامع.