الاسم الشائع: شَفَلَّح
الإسم العلمي: Capparis spinosa
تسمى أيضا: القَبَّار - الكَبَر - الأصَف
وصف شجيرة الشفلح ( القبار ) :
•شجيرة بريّة شوكية مزهرة من الفصيلة القَبَّارية، فروعها متعددة ويعتبر من النباتات الزاحفة والمتسلقة للجدران والأسوار، أوراقه سميكة مستديرة إلى بيضاوية، يصل طوله إلى أكثر من مترين وعرضه إلى مايقارب ثلاثة أمتار .
الاستعمالات والفوائد:
•الشفلح من النباتات العاسلة التي تتميز بتوقيت إزهار يندر فيه الرحيق للنحل، كما أن عسل الشفلح له فوائد صحية.
الزهرة:
•أزهار الشفلح كبيرة الحجم ذات لون أبيض إلى زهري، وتزهر على مدار خمسة أشهر من العام بداية من منتصف شهر 5 مايو.
الثمرة و البذور:
•ثمارها خضراء داكنة تشبه شكل الكمثرى يصل طولها 5 سم ، لها لب أحمر مليء بالبذور.
الموطن الأصلي:
•حوض البحر الأبيض المتوسط ويزرع في الأراضي الصحراوية وشبه القاحلة كونه يتحمل ظروف الأجواء القاسية ويفضل المناخات الجافة، يستنبت الشفلح في السعودية ودول الخليج كأحد النباتات المناسبة لتنمية الغطاء النباتي.
الظروف المناخية و التربة المناسبة للزراعة:
•يحتاج الشفلح إلى مناخ جاف أو شبه جاف، كما أنه يتحمل أقسى الظروف المناخية حيث يستطيع تحمل الصقيع والبرودة في درجات تحت الصفرية حتى -4 كما يتحمل درجات الحرارة العالية فوق 40 درجة، ويعد مناخ السعودية ودول الخليج مثالي لزراعته.
يفضل زراعة الشفلح في التربة الكلسية أو الرملية، وينمو في الترب الصخرية والكلسية والجصية والرملية، كما يتكيف مع التربة الفقيرة.
طريقة الزراعة:
•يمكن زراعة الشفلح بسهولة من البذور إضافة إلى العُقَل.
.
