في رواية “لا تفتح الباب”، يُحبَس القارئ بين صفحات تتصاعد فيها التوترات، وتختلط الحقيقة بالوهم. إنها قصة رعب نفسي وتشويق غامض، تبدأ برسالة غريبة… وتنتهي بصرخة لن تُنسى.
كل شيء يبدو طبيعيًا حتى تُطرق الأبواب في منتصف الليل، وتبدأ الأسرار في الظهور.
لماذا طُلب من البطل ألا يفتح هذا الباب؟
وما الذي يكمن خلفه؟
هل الفضول يقتل صاحبه… أم يكشف له الحقيقة التي لا يُحتمل معرفتها؟