في هذه القصة التي تجمع بين الغموض والإثارة، يدخل أحدُ الغرباء مِحراب عائلة «آشبي» مُدَّعيًا أنه «باتريك آشبي» وريثُ ثروة العائلة الضخمة. اطَّلعَ هذا الغريب، الذي يُدعى «برات فارار»، اطِّلاعًا دقيقًا على سلوكياتِ «باتريك» وشكله وكل تفاصيل حياته المُبكرة حتى اختفائه في الثالثة عشرة من عمره، واعتُقِد حينها أنه ألقى بنفسه في النهر منتحرًا. يبدو أن «برات» سوف ينجح في هذه الخدعة الأغرب على الإطلاق، إلى أن تتكشَّف أسرارٌ قديمة تهدِّد خططَ هذا المحتال وحياته.