سواح، زي الهوا، موعود، حاول تفتكرني، وغيرها الكثير خطّها بيده الشاعر الغنائي وصديق عبدالحليم المقرّب: محمد حمزة، وهاهو في هذاالكتاب يسرد لنا -عبر 21 فصل- أسرار عبدالحليم، ومواقفه من الزعماء والفنانين والأصدقاء.
عندما تقرأ لمحمد حمزة فأنت لا تقرأ لأي كتاب، بل تقرأ لأكثر شاعر غنّى له العندليب!