يصوغ الكتاب رؤية جديدة للنسيان من خلال تجميع شظايا الفن والكتابة من العالم القديم إلى العصر الحديث، وعد الفوائد المحتملة التي قد يقدمها النسيان للحظة الحالية كقوة إبداعية وسياسية. كما يتجه الكتاب إلى الداخل، مستخدماً حياة المؤلف وذاكرته كلوحة لتمجيد فضائل النسيان الذي طالما اعتبر عيبًا وليس ميزةً.