حاول الكاتب ألكسندر تتبع حدث عظيم مثل اختراع خبز أبدي، أولًا عن طريق تتبع سلوكيات البشر في قرية الصيد الصغيرة، وكيف قد يؤثر عليهم توفير الطعام بشكل دائم، وثانيًا على المستوى العالمي حيث رجال الأعمال واقتصاديات دول قد تدمر، واقتصاديات أخرى تبنى، وحروب تقوم لأسباب مختلفة لم نكن نتوقعها. إنها رواية عما قد يفعله بنا العلم، اكتشاف واحد أو ربما خطأ واحد قد يغير شكل العالم الذي نعرفه، يغير هدف العمل والعمل نفسه.