ففي هذه الرواية يتناول الكاتب قصة إيفان أندرييفيتش الذي يعتقد بأن زوجته تخونه، مما يجعله في اضطراب مستمر، وهذا الشك يدفعه إلى مراقبتها المستمرة بالإضافة إلى التجسس عليها، كما جعله يُقدم على فعل أشياء بلهاء وغير منطقية تجعل من نفسه أضحوكة بين الناس وتضعه في مواقف محرجة.