في ليالي ديسمبر الباردة كشف بدرها عن معالم عيون متفحص لمدينة شابها غموض تجهله الأنفس. رجلٌ يسعى لإكتشاف شتى بِقاع الارض، ويثيره كل ما هو غامض. مدينة لم يُحظ اسمها على الخريطة يُقال ان الخطر بدأ من صرحِها. هذه المغامرة قرر أن لا يخوضها وحيدًا قام بدعوة صديقيه المقربين لإستجلاء المجهول وبينما هو بإنتظارهم يكتشف صديقيه ان فرانك لا وجود لها ولأن المصائب لا تأتي فرادى يجد آلكسندر جثه تحتل خزانته، وفي الوقت ذاته يكتظ فندق ماردن بالفوضى جراء وجود جثه لامرأة في بهو الفندق.