جريدة بين يديك أو كتاب يسرقك لعالمه، لكن في مقهى «مارسوز»، الأمور تأخذ منحى أكثر سوادا. هنا لا تخير بين القراءة والشراب، بال تجبر على قراءة جرائد كتبها شخص مجنون قبل أن تلامس شفاهك فنجاناً أو كوبا.
القهوة تحولك إلى "القاتل " الذي تصفه الجريدة. أما الشاي فيغزل لك دور "الضحية" في نفس الجريدة المكتوبة مسبقاً.
هل يمكن النجاة من لعنة الجرائد؟ أم أن الأقدار تخفي لعنات أخرى بانتظارك؟
استعد لترتشف الدماء وتكتشف أسرار مقهى «مارسوز»،، حيث تكتب النهايات قبل البداية.