“الشايب” ليس مجرد دهن عود، بل حكاية محفورة في الذاكرة. هو استحضار لأيام كان فيها تخزين العود فناً، ورائحته رمزاً للوقار والحكمة.
يبدأ العطر بنغمات من الورد التي تمهد الطريق للجوهر الأصيل، حيث يتربع دهن العود المخزن لسنوات طويلة، فتشعر وكأنك تجلس بجانب شايب حكيم يروي حكاياته في مجلسه المليء بالطيب والسكينة.
“الشايب” هو أكثر من عطر… هو رحلة عبقة تعيدك إلى زمن الأصول والثبات.