تغوص سارة خاراميِّو كلينكيرت في أعمق ذكرياتها وتسعى إلى مواجهة مخاوفها وأشباحها بشجاعة مستعينة بالكتابة في محاولة التجرّد من الألم، فتحكي لنا بلغة مرهفة الأثر المهول الذي خلَّفه اغتيال قاتل مأجور لوالدها وهي في الحادية عشرة من عمرها.
اعتمدت المؤلفة في «كيف قتلت أبي؟» على كتابة ذاتيّة صادقة ستصدم القارئ وتلمس قلبه من السطر الأول. لا يرتبط الأمر فقط بالألم والهجران وكيفية تعاطي الإنسان معهما بكل الصور الممكنة؛ وإنما بصورة الأب والأم والأخ والعائلة ككلّ، وبأمور كثيرة ربَّما يظن المرء أنه يعرفها، لكنه لا يعرفها حق المعرفة.
غَيْهَب متجر يضم العديد من العوالم المُثرية
نحن هُنا لنقدم لك عالم بين يديك ينشُلُك من الواقِع الى عالم الخيال و المعرفة دون جهد و عناء لأننا نؤمن بأن أُمة إقرأ تقرأ