الليفه المغربيه جاردن اوليان مثاليه لاستخدامها بالحمام المغربي لقدرة نسيجها على ازالة وفصل الجلد الميت بسرعه من البشره لاكتساب بشره نظيفه ناعمه
مهم جدا قبل استخدامها نقعها ب ماء دافي مدة عشره دقائق
طريقة عمل الحمام المغربي
يمكن للمرأة تدليل نفسها حتى وإن لم تستطع الذّهاب إلى المنتجعات الصّحيّة، بتحويل الحمام إلى غرفة بخار، وعمل الحمام المغربي. والطّريقة هي:[3] المكونات: الصّابون المغربي الأسود. قفاز التقشير المغربي. غسول الطين المغربي. زبادي. طريقة العمل: ملء الحمام بالبخار؛ لفتح مسام البشرة المسدودة، وزيادة امتصاص البشرة للصّابون، وبالتّالي تسهيل تقشير البشرة. الجلوس في البخار، والاسترخاء مدّة 15-20 دقيقة. شطف الجسم بالماء الدّافئ. تدليك الصّابون المغربي الأسود على الجسم بحركاتٍ دائريّةٍ،
شطف الصابون جيدا ثم الانتظار دقائق حتي الجسم يكون مو مبلول فقط رطب بالماء
بدايةً من القدمين صعوداً إلى الكتفين. فرك الجسم بالقفاز المقشّر بحركاتٍ لأعلى، وأسفل؛ للتّقشير، ولأزالة خلايا الجلد الميتة. شطف الجسم جيّداً بالماء الدّافئ؛ لإزالة الصّابون. تكسير غسول الطّين الذي يأتي على شكل أحجار بنيّة إلى قطعٍ صغيرةٍ جداً. مزج قطع غسول الطين مع القليل من الماء.
إضافة ملعقة صغيرة من الزّبادي إلى الطين، ومزجه جيّداً؛ لأن اللبن يعطي ليونة، وتوهجاً للبشرة. وضع الطّين على الجسم، وتركه مدّة 5 دقائق قبل شطف الجسم بالماء الدّافئ. غسل الجسم بالماء الدافئ، ثُم تجفيف الجسم بالمنشفة. ملاحظة: يمكن وضع ماء الورد بعد الحمام المغربي؛
لتبريد البشرة، ولرائحة جميلة، ولفوائده للبشرة مثل التّخفيف من الالتهابات، بوضع القليل منه على منشفة جافة، ومسح البشرة بها.[4] فوائد الحمام المغربي
هناك العديد من الفوائد للجسم والبشرة عند عمل الحمام المغربيّ،
ومنها:[2] إزالة خلايا الجلد الميتة المتراكمة. تنقية الجسم من السّموم عن طريق إزالة الماء الزّائد من الجسم. المساعدة على التّخسيس، وإذابة الدّهون الموجودة على المفاصل. تنشيط الدّورة الدّموية. تهدئة الأعصاب، والتّقليل من الإجهاد، والتّوتر. المحافظة على حيويّة، وشباب، ونعومة البشرة. إزالة الأوساخ، ومنع انسداد مسام البشرة. تحفيز إنتاج الكولاجين في البشرة. التّخلّص من البشرة الجافة.