لم يكن بوسعي أن أطوي الجرح الماثل في وجه ذاكرتي، أن لا أعود لتلك اللحظة، لحظة هوت فيها راحتين يشع الضياء من بطنيها، والدِّماء تنزف من المعصم، أزفر متوجعًا آه واعباساه.
عدد الصفحات : 182 صفحة
نوّد إخبار العالم عن الكتب الرائعة التي لم يقرؤوها.