يؤهّلُ اليافع والطفل والكبير والجنين، لمراحل فيها تحديات، وتعب، وربما حالات يأس، ولكن دائمًا هناك الأمل، ببذوره السريّة، التي ستختزنُ الخيرات.
هذا الكتاب ساحر بكل ما للكلمة من معنى، كُتب بلغةٍ تفيض بروح الأمومة، وهو من نوع الكتب التي يُعدُّ وجودها أساسيًّا في كل بيت، وفي كل مؤسسة تعمل في إطار التأهيل النفسي، والبناء المعنوي سواء للأطفال أو الكبار.
كتابٌ يعطي معنًى للحياة بطريقة ذكية جدًا و مؤثرة. الرسومات فيه خريطة رمزية باتجاه عالم موازٍ، نرى فيه العمق بطريقة مختلفة.