بعد بدء جائحة كورونا عام 2019، وإعلان حالة الطوارئ في العالم، اختبأ الجميع من ذلك المرض الفتاك الذي أخذ أرواح أحباب لهم، وأسقط بعضهم مرضى، ليصبحوا داخل غرف العناية المركَّزة في غمضة عين، كنت أنا الطائر المُحلِّق داخل الغرف، فستجدني أبكي مرَّة وأضحك مرّة، وأشعر بالخجل في بعض المرّات.
سأسرد لكم قَصصي فترة تدريبي في المستشفى أثناء جائحة كورونا، وما التَّحديات والمواقف التي واجهتني