بدأت الحكاية من شجاعةِ فارسٍ عربيٍ أصيل، أبى إلا أن يُقاتِل من أجلِ كنزٍ عريق أخبرهُ حُكامه أنه بمكانٍ سحيق،
فشنَّ سَاعدهُ وبدأ بالمضي قُدمًا يستكشف جُلَّ الغابات في طريقه حتى أخذتُه أقدامه إلى "غابات بابوا" حيثُ أنبهر بأصالتها وكثافة خُضرتها ونُظرتها وبدأ يبحث عن وصيّة حُكامه إلى أن تجلّت إليه أشجار عود المروكي الشاهقة، وبدأ يكنز منها حتى عاد أخيرًا هذا الفارس المغوار إلى أرضه وحُكامه "فيندر" جالبًا معه كنزٌ لا يضاهى ليصبح شريك لحظاتك الثمينة والخيار الأسمى لشتى مُناسباتك..