أطلقي خيال طفلكِ مع قطرة الماء ليكون جزءًا من الكتاب، وكلُّ ما عليه هو أن يضغط أو يمسح أو ينفخ في الصفحة؛ لينطلق لصفحة وصورة جديدة.
يبحث الطفل دائمًا عن الأشياء التي تحاكي خياله، وتثير شغفه، وهذا ما سيجده في قصة "لم تكن قطرة ماء"، الذي سيستمتع من خلاله بمزيج من المتعة والتعلُّم، وسيكتسب:
المهارات: التركيز مع كلمات الكتاب- استخدام الحواسّ في الحكي.
عالم المحيط واسع ومليء بالمفاجآت والكائنات، ومن خلال هذا الكتاب ننطلق بطفلكِ إلى هذا العالم الكبير، وفي كل صفحة من صفحاته نتدرَّج بالمفاهيم والأرقام والألوان، ليعيش الطفل كل مرحلة، ويستوعبها بكامل إرادته وحركاته.
تفاعل الطفل هو ما سيوفر له بديلًا عن شاشات الأجهزة الإلكترونية، ويجعل العلاقة بينه وبين الكتاب قوية، وسيكون هذا التفاعل سببًا في اندماج الطفل مع كل صفحة؛ لأنه بطل الحكاية، والمسؤول عن تغيير الأحداث، واكتشاف قاع المحيط.