عسل المصمك ( 1000 جرام )

كيف جاءت فكرة إنتاج عسل المصمك؟

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " تهادوا تحابوا" وفي رواية " آخري قال الحبيب المصطفى: تهادوا فان الهدية تذهب وحر.ومن منطلق حرص الشركة على نشر ثقافة تكريم الضيوف والزوار، ودعم روابط المحبة والمودة بين الشخصيات الاجتماعية والاقتصادية، بعبوات متنوعة لأجود أنواع العسل الطبيعي الصافي والمضاف إليه بعض منتجات النحل أو صمغ النحل لزيادة الفائدة الصحية.

نظراً للخواص المتفردة التي يتميز بها عسل المصمك والتي تساعد على تنمية القدرات الذهنية لذلك توجد عدة شرائح مستهدفة لهذا المنتج وهي كالتالي:

الوزارات، المؤسسات، الهيئات الحكومية، البنوك، والجمعيات، النوادي الرياضية، الشخصيات المهمة وضيوف الشركة المهمين وكذلك المؤسسات الإعلانية

ماهي أهمية عسل النحل واستخداماته عبر مراحل التاريخ؟

حظي عسل النحل باهتمام وتقدير من قبل الإنسان في كل العصور يفوق جميع أنواع الأغذية الأخرى، فمنذ ألاف السنين كان إنسان العصر الحجري يتناول في طعامه عسل النحل ويستخدمه كعلاج.

 ويؤكد ذلك ما نجده في الصور والمخطوطات والبرديات لقدماء المصريين والسومريين بالعراق والفنيقيين بسوريا، فضلاً عن رسومات الإنسان الأول وهو يجمع العسل من أعشاش النحل البري الموجودة على الصخور في إسبانيا والتي يصل عمرها لأكثر من 8 آلاف عام والرسوم الصخرية الأخرى القديمة لأعشاش النحل في الكهوف في مناطق أخرى من العالم.

وأكتشف خبراء الآثار أن القدماء المصريين كانوا يستعملون عسل النحل في التحنيط ليحافظ على أنسجة المومياوات.

وورد ذكر العسل في القرآن الكريم في قوله تعالى (يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ ) ، وذكر في الكتب السماوية أيضا وكتب حكماء الإغريق وفلاسفة الصين والهند.

وكان يستعمل كغذاء لتجديد الشباب ومقاومة الشيخوخة وتعزيز نضارة الوجه وكعلاج للكثير من العلل والأسقام، ولقد أعطاه الحكماء منذ غابر العصور أهمية خاصة معتقدين أن تناوله بشكل مستمر يساعد على إطالة العمر، ويؤكد الأطباء أن معظم المعمرين في مختلف بقاع العالم يشتركون في أنهم يعيشون عادة في الجبال ويتعاطون تربية النحل ويتناولون العسل بكميات كبيرة.

ولقد ظل العسل قروناً طويلة سر الصحة والعافية، واعتبره القدماء رمز الصفاء وسراً من أسرار الحياة، وكان الفراعنة يقدمون العسل للطفل يوم ولادته، دليل السعادة الدنيوية، وكان الرجل منهم يقدمه لزوجته تعبيراً عن السعادة الزوجية، بينما اعتمد المعمرون عليه كغذاء رئيسي.

ويذكر المؤرخون أن عالم الرياضيات الإغريقي الشهير "فيثاغورس" صاحب النظرية الرياضية الشهيرة، قد عاش أكثر من تسعين عاما، وكان طعامه يتألف من الخبز والعسل، وأوصى أبو الطب "أبقراط"، الذي عمر أكثر من 108 سنوات، وكان يأكل العسل يوميا، بتناوله لمن يريد حياة أطول وصحة أقوى.

والجدير بالذكر، أن ابن سينا، الذي لا تزال جامعات الغرب تتولى تدريس علومه الطبية، كان يوصي بتناول العسل للمحافظة على الشباب والحيوية ويدعو من تجاوزوا الخامسة والأربعين إلى تناوله بانتظام، وخصوصاً مع الجوز المسحوق الغني بالزيت والأحماض الدهنية المفيدة.

وأكدت علوم الحضارة الإسلامية القديمة والعلم الحديث أن عسل النحل غذاء ودواء وأنه سلاح مفيد ومقوى لجسم الإنسان ومضاد حيوي طبيعي لا تعيش فيه أي ميكروبات أو فطريات أو فيروسات والأهم أنه يقوى جهاز المناعة لدى الإنسان الذي يتولى مقاومة جميع الأمراض التي تهاجمه.

ولعب النحل دورا هاماً في تاريخ الإنسان، حيث انه قبل 700 عام لم يكن قصب السكر موجوداً في أفريقيا وأوروبا، والذي نقل من جنوب الباسفيك عبر الصين إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط، أما بنجر السكر فإن تطويره، كمصدر هام للسكر، كان حديثاً للغاية، ومن ثم فقد كان المصدر الرئيسي للسكر قبل هذه الفترة يأتي من عسل النحل وبعض ثمار الفاكهة.

وقد استخدم في الطب الشعبي وكذلك في علاج الجروح ويكاد عسل النحل أن يكون صيدلية قائمة بذاتها نظرا لفوائده التي لا تحصى ومنها أنه مفيد لمرضى السكر والقولون العصبي وعسر الهضم والإمساك المزمن وقرحة المعدة والأنيميا والربو المزمن وضغط الدم المرتفع والروماتويد والصداع المزمن ، وهو رفيق الحوامل ليتيح لهم حملا سهلا ميسرا وولادة سهلة ميسرة ويزيد لهم الحليب أثناء الرضاعة، ويكفي العسل فائدتة للجلد انه فور دهانه على البشرة بموضع سكب عليه سوائل ساخنة أو مغلية فورا فإنه في اليوم التالي لا نجد أي أثر بتاتا للحرق على الجلد.

ولما كان عسل النحل من أقدم الأطعمة والأدوية التي نشأت مع الإنسان واعتمد عليه لقرون عديدة كغذاء أساسي قبل أن يعرف الخبز واللبن والحبوب، واستعمله أيضا في علاج الأمراض منذ سابق عهده، فاحتفظ بصحته وقوته، إلى أن أقبلت المدنية الحديثة وغيرت وجه الحياة والغذاء فقد حرصت شركة معجزة الشفاء على توفير كافة أنواع العسل وغيرها من منتجات مملكة النحل مثل الغذاء الملكي وعكبر النحل (البروبليس) بالإضافة إلى خلطات العسل المميزة بقدرتها على تحسين الصحة العامة.

فوائد ومميزات عسل المصمك:

يأتي عسل المصمك في صدارة قائمة أجود أنواع الأعسال التي توفرها الشركة لعملائها الكرام ويطلق عسل الشخصيات المهمة جدا " VIP Honey " والمميز بجودته الفائقة والتي لا نظير لها بين أنواع العسل الأخرى والتي تتعزز بشكل كبير من خلال بعض الإضافات المهمة من غذاء ملكات النحل والعكبر وحبوب اللقاح مما يعزز فوائده الكثيرة والتي تشمل تنشيط الجسم ووقاية الإنسان من أمراض العصر وإمداد الجسم بالحيوية والطاقة والنشاط وخاصة النشاط الذهني وصفاء التفكير وتنشيط الدورة الدموية لرجال الأعمال والمفكرين للمساعدة كذلك على زيادة التركيز وسرعة التذكر، فضلا عن تأخير أعراض الشيخوخة وإكساب البشرة النضارة والتألق، وكلها صفات جعلت منه الهدية المثالية للرجال والنساء من الطبقة المخملية ومن أصحاب المكانة الاجتماعية الراقية، بل لقد أصبح الهدية المثالية للكثير من الوفود التي تزور البلاد والتي تضم الملوك ورؤساء الدول والأمراء والمشاهير من رجال الأعمال والقادة والدبلوماسيون وذلك بسبب نوعيته الفاخرة وقيمته الفريدة وعبوته المترفة للغاية والتي تمنحه تميزا شديد الخصوصية بين نماذج الهدايا الفاخرة التقليدية المعروفة لدى الناس .

الإستخدام الأمثل

- ملعقة طعام واحدة يومياً صباحاً و مساءً (ملعقتين يومياً)

- الأفضل على الريق قبل الوجبة بنصف ساعة أو بعد الوجبة ب3 ساعات

- يفضل إذابته في كوب ماء فاتر دافئ ليزيد من سرعة امتصاصه بالجسم"