قصة مغرقة في خيال علمي يحمل القارئ على جناح سرعة زمنية إلى مستقبل يتجاوز ألفية ثانية، مستقبل تتغير الملامح، غربية هي رهيبة وموجعة فكما يتجاوز الكاتب بخياله حدود زمان نعرفه، يتجاوز حدود معالم إنسان نعيشه… رحلة خيالية يعود منها القارئ وهو منبهر، مستغرب ومتفاجئ، إلا أنه مسرور أنه لن يعيش إلى تلك المرحلة الزمنية الخارجة عن الزمان والمكان، هذا إذا صدق خيال الكاتب.
عندما تُغمر حواسك بعبق البخور، تعيش لحظات
تُلهم القراء للاقتناء بكل جديد في مكتبتنا المضيئة بأنوار العود والبخور ونغمات المسك المتناثرة بين طيات الكتب الأكثر مبيعًا وانتشارًا وأفضل الخدمات المكتبيه