تفتن هذه الحكايات المحبوبة أجيال أبنائنا جيلاً بعد جيل. فأطفالنا الصغار يتشوفون غلى سماع والديهم يروونها لهم، وإلى تفحص دقائق الرسوم الملونة البديعة، التي لها دور في إثارة الخيال وتكملة الجو القصصي. أما أطفالنا الأكبر سناً، ممن يقدرون على القراءة بأنفسهم فإنهم يقبلون عليها بتلهف وسعادة فيكون لهم فيها متعة الحكاية ومتعة التمرس بالقراءة.
وقد ضبط النص بالشكل التام ورغبة في مساعدة الأطفال على القراءة الصحيحة، وجعل هذه القراءة ملكة عندهم.
عندما تُغمر حواسك بعبق البخور، تعيش لحظات
تُلهم القراء للاقتناء بكل جديد في مكتبتنا المضيئة بأنوار العود والبخور ونغمات المسك المتناثرة بين طيات الكتب الأكثر مبيعًا وانتشارًا وأفضل الخدمات المكتبيه