شاي الكبوس

الجودة الطبيعية، النقاوة، المذاق

بعد أن أحضر الحاج المؤسس الشاي من عدن إلى العاصمة صنعاء أقبل الناس عليه إقبلا تزايد مع مرور الأيام، فاستمر في استيراده وبيعه، حتى صار له اسم (شاي الكبوس) فازداد الطلب عليه ازديادا تجاريا كبيرا ليس في محافظات شمال اليمن فحسب بل ومن بعض الدول العربية لما يتميزُ به ( شاى الكبوس) من جودة ومذاق متفردين، لذلك فقد عمل الأبناء مع والدهم المؤسس، بكل جد واجتهاد، على تلبية ذلك الحجم الكبير من الطلبات، وهم يهدفون إلى نيل رضى المستهلكين وإشباع رغباتهم، بتنويع (شاي الكبوس) في أشكال وأحجام تتناسب مع أذواقهم المتعددة، مواكبين في ذلك تطور نمط وأساليب الحياة اليومية في مختلف مناطق المستهلكين، فأسسوا قبل أكثر من ربع قرن أول وأكبر مصنع على مستوى الشرق الأوسط في إنتاج وتعبئة الشاي بأنجع الوسائل وأحدث المكائن، محققين بذلك نجاحاً وتفوقاً انقطع نظيره فغطوا كامل طلب لسوق اليمني، وبدأوا تصدير (شاى الكبوس) لأسواق البلدان المجاورة.

إن تمسكنا والتزامنا بأمانة ودقة عملنا وجودة منتجاتنا، هو الذي حقق هدفنا الأول والأخير: إرضاء عملائنا تجارا ومستهلكين، فعملنا بكل إخلاص، على أن نقدم لهم أفضل ما تجود به مزارع الشاي في العالم؛ لينال (شاي الكبوس) التميز والتفرد، في أولوية جودته، فكانت (مجموعة الكبوس) هي دائما المتميزة، والأوائلى في جودة الشاي الطبيعي منذ البداية وحتى الآن. "إن (شاي الكبوس) هو المذاق الحقيقي والطبيعي للشاي".

يأتي شاي الكبوس من حقول الطبيعة منتقاً بعناية، تقطف أوراقه أيادٍ ماهرة من أجود مزارع الشاي في العالم، لنضمن لكم التمتع بشاي ذي جودة عاليةٍ ومذاق ليس له مثيل، ولنؤكد لكم معنى نقاوة (شاي الكبوس) ومعنى جودته التي لا تضاهى.