رواية للكاتب البرازيلي باولو كويلو، صدرت عام 2016. تدور أحداث الرواية حول الحياة الشخصية لواحدة من أكثر نساء العالم شهرة، وهي الجاسوسة الهولندية إبان الحرب العالمية الأولى ماتا هاري. يبدأ الكتاب بخطاب كتبته ماتا عام 1917 قبل أسبوع من إعدامها في باريس، بتهمة التجسس خلال الحرب العالمية الأولى.