

عشبة الافندر(خزامة)
160 ر.س
فوائد عشبة الخزامى
- العلاج العطريي
تساعد العطور المشتقة من زيوت نبات الخزامى على الشعور بالهدوء، والحد من التوتر والقلق، وتفيد في تحسين الألم الخفيف، كما يمكن استخدامها موضعياً للتقليل من تشنجات الحيض.
يساعد العلاج العطري للخزامى على التعامل مع الآثار الجانبية لعلاج السرطان، حيث ترسل مستقبلات الرائحة رسائل إلى الدماغ يمكنها التأثير على الحالة المزاجية.
- الحصول على نوم وراحة أفضل
وخاصة عند الأشخاص الذين يعانون من الأرق واضطرابات النوم، وذلك بحشي الوسادة بزهور الخزامى المجفف
- علاج داء الثعلبة
الذي يتسبب في تساقط الشعر في بعض البقع، حيث تم خلط زيوت اللافندر والزعتر و اكليل الجبل وخشب الأرز ووضعها في المناطق التي تساقط منها الشعر، وينتج عن ذلك نمو الشعر خلال سبعة أشهر وذلك كما ورد في إحدى الدراسات المنشورة في محفوظات الأمراض الجلدية، مع العلم أنّه لا يوجد ما يحدد أي من الزيوت كان مسؤولاً عن علاج الحالة.
- المساعدة في علاج الأكزيما، وحب الشباب، وحروق الشمس، والطفح الجلدي.
تشير بعض الدراسات إلى أن تناول شاي الخزامى يمكن أن يساعد في حل بعض مشاكل في الجهاز الهضمي مثل: التقيؤ، والغثيان، وغازات الأمعاء، واضطراب المعدة.
- استخدام اللافندر المجفف للمساعدة في تخفيف الألم مثل: ألم الصداع، والالتواء، وآلام الأسنان.
- استخدام ورد الخزامى لمنع تساقط الشعر، والتخلص من قشرة الشعر.
- مكافحة الالتهابات التي تسببها الفطريات، حيث تشير الدراسات أن زيت اللافندر فعال في مكافحة الفطريات وذلك بتدمير أغشية خلايا الفطريات.
- التئام الجروح، حيث يعمل زيت الخزامى على تحفيز نمو الخلايا الجديدة وتجديدها.
- السيطرة على اضطرابات القلق، حيث يتميز الخزامى بتأثير مزيل للقلق.
- التخفيف من الأعراض العاطفية السابقة للحيض، حيث تواجه العديد من النساء في سن الإنجاب مجموعة من أعراض ما قبل الحيض، والمعروف باسم متلازمة ما قبل الطمث. وقد خلصُت الدراسات إلى أن روائح الخزامى يمكن أن تخفف من هذه الأعراض
ريف طيبة للتجارة رائدون ومتميزون في قطاع المحامص والتوابل والعطارة ومتخصصون في بيع القهوة والهيل والمكسرات والبهارات.