هذه الطبعة مجرَّدة عن فروق النسخ والروايات، إلا ما لا بُدَّ منه وما يلزم التعليق عليه، مع إبقاء شرح الغريب والتخريج من «صحيح مسلم» فقط. وهي في مجلدين، كل واحد منهما على ألف صفحة. وهي طبعة تتميز كالتي قبلها بضبط الكلمات بأكثر من ضبط بالحروف والحركات عند وجود ذلك وفقا لما في الأصول وتمييز ثلاثيات البخاري وبإخراجٍ مميّز وتنسيق يخدم الباحث، وزادت على الأولى بعض المميزات من أبرزها تمييز الحركات المتناسبة من الضبطين بمغايرة اللون.