- الرئيسية
- وما حب الديار شغفن قلبي
وما حب الديار شغفن قلبي
700 ر.س
في قلب الصحراء الشاسعة، تفتحت زهرة حب خالدة بين قيس بن الملوح وليلى العامرية. عاشا طفولتهما في نفس الديار، ونشأ بينهما حب عذري تضاءل أمامه كل شيء. كان قيس يمر بديار ليلى في كل صباح، يستنشق عبير الذكريات ويملأ قلبه بحبها.
لم يكن حب قيس للديار لأنها تثير شغفه بذاتها، بل لأن ليلى كانت تسكنها، فتوهجت الأماكن بوجودها. في أحد الأيام، نطق قيس بأبيات تعبر عن حبه العميق:
وما حبُّ الديارِ شغفنَ قلبي
ولكنْ حبُّ مَن سكنَ الديارا
أصبحت هذه الكلمات رمزًا لحب يتجاوز الأماكن والأشياء، ليصل إلى الأشخاص الذين يضفون على حياتنا معنى وجمالًا. حب قيس وليلى أصبح أسطورة، تحمل في طياتها معاني الوفاء والإخلاص، وتُذكّرنا بأن الأماكن تستمد جمالها من الذين نحبهم.
منسوجة من القطن و البوليستر
المقاس: 160X110 cm
هذا الأثر مني
منتجات أخرى من المتجر