مخده اطفال ميموري فوم ناعمة مع مسامات تهوية 40*24*3 سم
153 ر.س
180 ر.سهل أحتاج إلى وسادة لطفلي؟ متى يجب أن أبدأ بترك طفلي ينام بالوسادة؟ ما هو نوع الوسادة الأفضل؟
لدى الآباء الجدد العديد من الأسئلة حول منتجات النوم للأطفال الرضع والأطفال الصغار، وهذه بعض الأسئلة التي تصلنا حول الوسائد.
مميزات مخدة بامبو للأطفال:
ملمس حريري ناعم وتصميم ذكي يتناسب مع احتياجات جسم الطفل.
مخدة أطفال مصنوعة من الميموري فوم ذات سمك مناسب مع جسم الطفل لكي لا يسبب له أي ألم في الرقبة أثناء النوم.
تحتوي على قماش قطني 100% لا يسبب الحساسة ويأتي مناسب مع بشرة الأطفال الناعمة.
تصميم راقي وجذاب يثير انتباه الطفل ليرغب في أخذ قسط من النوم والراحة.
مصنوعة بتقنيات جديدة ومتطورة وتساهم بشكل كبير في منح الطفل نوم صحي وسليم.
مخدة أطفال تحتوي على مسامات داخلية للتهوية مع إمكانية غسل الغلاف الخارجي وإعادة استخدامه.
تمتاز مخدة أطفال بالليونة والنعومة ذات مساحة مناسبة تمنعها من الانزلاق.
مخدة أطفال مصممة بتقنيات ذكية تتناسب مع احتياجات جسم الطفل.
الوسائد للأطفال أقل من 4 سنوات: ما تحتاج إلى معرفته
هناك الكثير من النصائح المتاحة للآباء حول النوم الآمن واستخدام الوسائد. في هذه المقالة ننظر إلى هذه النصيحة من خلال عيون الآباء الحقيقيين ونقدم لك نصائح ومعلومات عملية تساعدك على اتخاذ القرار الصحيح لطفلك.
نوصي في بامبو بتأخير تقديم الوسادة حتى يتجاوز عمر الطفل عامين ولم يعد ينام في سرير أطفال أو سرير محمول.
لا نوصي بوضع وسادة في مهود الأطفال أو أسرّة الأطفال أو عربات الأطفال أو المهود المحمولة، خاصة إذا كان عمر الطفل أقل من عامين. ومع ذلك، لا يزال الكثير من الآباء يختارون توفير وسادة لأطفالهم. السبب الرئيسي لذلك هو الراحة. قد تجد أن طفلك سينام بشكل أفضل مع الوسادة لأنها سطح نوم أكثر راحة له. ومن المهم جدًا ألا تقوم بتوفير وسادة للراحة على حساب الأمان.
غالبًا ما يكون النوم الجيد ليلاً نتيجة لبيئة نوم مريحة لطفلك. نحن نؤمن أنه إذا تم اختيار الوسادة المناسبة، يمكنك توفير بيئة نوم أكثر راحة لطفلك، دون المساس بسلامة بيئة نومه.
إذن ما هي الوسادة المناسبة؟
فيما يلي أهم النصائح حول اختيار الوسادة المناسبة.
- تأكد من أن الوسادة مسطحة تمامًا. وهذا هو واحد من أهم العوامل. يحتاج طفلك إلى وسادة توفر القدر المناسب من الدعم لرأسه ورقبته وظهره الصغير. الوسادة غير المسطحة سترفع رؤوسهم للأعلى أكثر من اللازم. قد تكون الوسادة الفخمة طرية للغاية وتشكل خطر الاختناق. كما يمكن للوسادة الفخمة أن توفر منصة للطفل المغامر ليخرج من سريره.
- تأكد من أن الوسادة لها قلب ثابت. الوسادة ذات الحشو الناعم فقط لن تكون داعمة بدرجة كافية وقد تشكل خطر الاختناق. كما أنها لن تدوم طويلاً قبل أن تصبح الوسادة مسطحة للغاية وغير مريحة.
- تجنب الوسائد التي تحتوي على رغوة الذاكرة لأن ذلك قد يعرضك لخطر الاختناق.
- تأكد من تهوية الوسادة.
- تأكد من أنها ليست كبيرة جدًا. استخدمي وسائد بحجم سرير الأطفال بدلاً من وسادة بحجم البالغين
- تأكد من أنك مرتاح للمواد المستخدمة - قد تشتمل المواد عادةً على قلب رغوي وحشو بوليستر وغطاء من القماش. ابحث عن أشياء مثل مواد معالجة الميموري فوم المضادة للبكتيريا وغطاء من الألياف الطبيعية مثل القطن أو الخيزران.
- تذكري دائمًا أنك تختارين وسادة لطفلك، وليس لنفسك. رأس ورقبة طفلك أخف وأصغر بكثير من رأس ورقبة الشخص البالغ، ولا يحتاجان إلى نفس المستوى من الفخامة والراحة.
يسعد فريق بامبو دائمًا بمساعدتك في اختيار المنتجات المناسبة. نحن متحمسون لتوفير بيئة نوم آمنة قدر الإمكان لأطفالك.
علامات أن الوقت قد حان لاستبدال وسادة طفلك
لماذا من الجيد استبدال الوسائد بانتظام؟
كما اتضح، لا يقتصر الأمر على فرشاة الأسنان التي لا نستبدلها كثيرًا كما ينبغي... تشتهر الوسائد بجمع كل شيء بدءًا من العرق إلى خلايا الجلد الميتة وحتى وبر الحيوانات الأليفة، ولكن هل تعلم أنها يمكنها أيضًا استضافة الغبار العث والعفن؟ وهذا ليس أمرًا جسيمًا فحسب، ولكنه أيضًا مصدر قلق صحي، حيث يمكن لعث الغبار أن يؤدي إلى تفاقم المشكلات الصحية مثل الربو والأكزيما، في حين أن العفن يمكن أن يؤثر على رئتينا.
يضغط طفلك بوجهه على وسادته في كل وقت قيلولة ووقت النوم. وهذا يعني أن التأكد من أن وسادة طفلك نظيفة وسليمة هندسيًا هو جزء مهم من خلق بيئة نوم آمنة له.
يحتاج الأطفال الصغار إلى حوالي 11 إلى 14 ساعة من النوم يوميًا. هذا كثير من الوقت في السرير! إن التأكد من أن فراشهم صحي قدر الإمكان لا يساهم في النوم الآمن فحسب، بل يمكن أن يزيد أيضًا من راحتهم أثناء نومهم.
علامات أن الوقت قد حان لرمي وسادة طفلك
هل تعلم أن العديد من الوسائد تأتي مع تاريخ صلاحية؟ هذا صحيح، حتى الوسائد "للبالغين".
على الرغم من أن مدة الاستخدام المقترحة يتم تحديدها حسب المواد المستخدمة، إلا أن معظم الخبراء يتفقون على أنه يجب عليك استبدال وساداتك كل عام إلى عامين. يتوافق هذا تقريبًا مع الوقت الذي قد يحتاج فيه الأطفال الصغار إلى ترقية على أي حال، ولكنه يعني أيضًا أنه من الأفضل عدم إعادة استخدام الوسائد بين الأشقاء، إلا إذا كنت تهتم كثيرًا بالحفاظ على نظافتها.
هل ينطبق أي من الأسئلة التالية على وسائد طفلك؟ ربما حان الوقت لاستبدالها بأخرى جديدة:
هل أصبحت الوسادة متكتلة أو فقدت شكلها؟
إذا قمت بطي الوسادة وبقيت ثابتةً بدلاً من العودة إلى شكلها، فقد لا توفر الدعم الذي يحتاجه طفلك للرقبة والعمود الفقري.
هل الوسادة ملطخة؟
سواء كان ذلك بسبب التعرق الليلي أو اللعاب أو انسكابات الحليب القديم، فقد تكون الوسادة تحتوي على بكتيريا غير مرغوب فيها أو حتى العفن.
هل لها رائحة غريبة؟
تعتبر رائحة المسك علامة جيدة على نمو البكتيريا. استنشاق ذلك طوال الليل لن يحقق أفضل الأحلام!
هل قمت بغسلها آخر مرة منذ أكثر من 18 شهرًا؟
حان وقت الاستبدال.
هل تتفاقم حساسية طفلك ليلاً؟
قد يكون لديهم حساسية تجاه أي شيء بدءًا من وبر الحيوانات الأليفة وحتى عث الغبار الموجود في الوسادة. حاول التبديل بآخر مختلف لمعرفة ما إذا كان سيحدث فرقًا. إذا لم يحدث ذلك، فقد حان الوقت لرؤية الطبيب.
هل تبدو بشرة طفلك متهيجة عندما يستيقظ في الصباح؟
قد تكون البكتيريا المختبئة في الوسادة هي السبب. مرة أخرى، معرفة ما إذا كان تبديل الوسادة يساعد. إذا لم يكن الأمر كذلك، قم بزيارة طبيبك العام أو طبيب الأطفال.
علامة تجارية مسجلة متخصصة في المراتب و مستلزمات النوم نثق بما نقدمه لعملائنا و نفخر بجودة منتجاتنا بالدرجة الأولى , وكل مايهمنا هو تحصيل رضا العميل و أن نكون الخيار الأول في المملكة العربية السعودية .
