نبذة عن الكتاب: غرقت «صونيتشكا» في الكتب منذ صغرها، وعاشت بين شخصيات الروايات، غير مُكترثة بما يدور في الواقع من حولها، إلى أن تعرف عليها «روبرت فيكتوروفيتش» في قبو المكتبة العامة وطلب يدها، فتركت الكتب، وعاشت حياة بسيطة لكن سعيدة مع زوجها الفنان وابنتهما الوحيدة. لكن لم يفارقها يومًا الشعور بأنها لا تستحق كل هذه السعادة، فلم تُفاجأ عندما جاء ما يُهددها.