بذور شجيرة الحميض ( Rumex vesicarius )

الإسم الشائع : الحميض

الإسم العلمي : Rumex vesicarius

من أسمائها : الحُمَّيْضَة - الحماض - الحميز - الحامض والحمباز

الحميض نبات حولي لحمي تقريباً، أخضر شاحب، ثنائي التفرع، أوراقه مدورة عند الطرف الطليق، بيضية ومستطيلة لها ما بين ثلاثة عروق إلى خمسة للأزهار. وأحياناً نتوءات ملتحمات، المصاريع شفافة.

• زهرة شجيرة الحميض :

أزهاره صغيرة الحجم وردية اللون ذو رائحة طيبة، تزهر في الربيع. 

• بذور شجيرة الحميض :

بذوره صغيرة الحجم بنية اللون ناعمة الملمس. 

• موسم إستنبات شجيرة الحميض :

يزرع الحميض في الصيف و الخريف، وكذا الربيع، كما يمكن زراعتها طوال السنة في المحميات الزراعية والأماكن المغلقة أو البلاستيكية التي يمكن التحكم بدرجة حرارتها و تصلها أشعة الشمس، أو تتوفر فيها الإضاءة اللازمة للنبات.

• المناخ والتربة المناسبة لشجيرة الحميض :

للحصول على محصول جيد ، يجب عليك تحديد موقع المحصول بشكل صحيح. بالنسبة للحميض ، هذا مكان مظلل قليلاً ، هادئ ومع تعرض جزئي لأشعة الشمس الدافئة ، مع تربة خصبة رطبة ، ولكن دائمًا دون ركود في الحديقة. يتم استنزاف أفضل التربة حميض الخث ، الطميية الرملية والطميية مع الدبال. أيضا ، يجب عليك مراقبة مستوى المياه الجوفية في مساحة متر واحد ، وحموضة التربة - درجة الحموضة 4.5-5، حساس للصقيع و الجفاف. 

• طريقة زراعة شجيرة الحميض :

يتكاثر الحميض من البذور على النحو التالي. تزرع البذور في التربة المحضرة ، على عمق حوالي 1.5 سم ، كل 3-5 سم ، وتباعد الصفوف بين 12-15 سم ، والبذور المغطاة بالخث أو نشارة أخرى مناسبة لك. بعد الزرع ، يمكن تغطية قاع الحديقة بورق ، وفي هذه الحالة ستظهر الشتلات الأولى بعد 4-6 أيام.

• فوائدها و استعمالاتها :

لأوراق الحميض الخضراء العديد من الفوائد الأخرى كذلك، مثل: تحسين الدورة الدموية ورفع مستويات الطاقة في الجسم، السيطرة على مستويات السكر في الدم، والعديد من الفوائد الصحية. 

• الموطن الأصلي لشجيرة الحميض :

تعتبر كل من هاواي وجنوب أوروبا الموطن الأصلي لنبات الحميض، ويكثر تواجد نبات الحميض في المناطق الرطبة ومناطق حوض البحر الأبيض المتوسط، الهند، بعض مناطق المغرب العربي والصين.