الإسم الشائع : الشاي الأزرق
الإسم العلمي : Clitoria ternatea
الشاي الأزرق عشبة معمرة متسلقة وسريعة النمو، أوراقها مركبة دائمة الخضرة، والأفرع تنمو إلى 3 أمتار لها أزهار زرقاء زاهية، وهي من عائلة البقوليات وليست من فصيلة الشاي المعروف.
• زهرة الشاي الأزرق :
أزهارها زرقاء ذات مركز أصفر تظهر من شهر يونيو إلى سبتمبر، ذات شكل مختلف عن باقي الزهور.
• ثمرة و بذور الشاي الأزرق :
ثمارها على شكل قرن يصل طوله 7سم، تحتوي بداخلها على بذور سوداء صغير الحجم بندقية الشكل.
• موسم الإستنبات :
يفضل زراعته نهاية الصيف وقبل موسم الربيع، كما يمكن زراعته طوال أيام السنة في المحميات الزراعية والأماكن المغلقة أو البلاستيكية التي يمكن التحكم بدرجة حرارتها و تصلها أشعة الشمس، أو تتوفر فيها الإضاءة اللازمة للنبات.
• المناخ و التربة المناسبة للشاي الأزرق :
تنمو في الأماكن المشمسة وشبه الظليلة، حساسة للجفاف، و الصقيع بنسبة قليلة، تتطلب تربة جيدة التصريف مع ري منتظم.
• طريقة زراعة الشاي الأزرق :
يتم زراعة الشاي الأزرق عن طريق البذور أو العُقَل، على عمق 1 إلى 2 سم، سريعة النمو عند غرسها، لايشترط تزويدها بالسماد، كما يمكن زراعتها طوال السنة في المحميات الزراعية والأماكن المغلقة أو البلاستيكية التي يمكن التحكم بدرجة حرارتها و تصلها أشعة الشمس، أو تتوفر فيها الإضاءة اللازمة للنبات.
• فوائدها وإستعمالاتها :
تستخدم متسلقة الشاي الأزرق للزينة، ولها استخدامات طبية حيث استخدمها الصينيون كدواء على مدار قرون طويلة، وتساهم أوراق الشاي الأزرق في عملية حرق الدهون، وبالتالى فهو يقلل الوزن، و يعمل على خفض الكوليسترول وتنظيف الشرايين وتحسين الدورة الدموية، يمتاز الشاي الازرق بكونه محسّن للذاكرة ومضاد للتوتر، ويحتوى على نسب عالية من مضادات الأكسدة والتى تقوم بدورها بحماية الجسم من تلف الجذور الحرة، وكما تساهم فى القضاء على علامات الشيخوخة المبكرة.
• الموطن الأصلي :
موطنها شرقي آسيا، وتزرع في السعودية و دول الخليج وكثير من الدول العربية.
