يُعد العود من أندر وأثمن المواد العطرية في العالم، ويُستخدم في التبخير والمناسبات الدينية والاجتماعية، خاصة في الخليج العربي والشرق الأوسط. ومن بين أنواعه الشهيرة: العود الكلمتناني، وتحديدًا العود المحسن الطبيعي الكلمتناني الذي يجمع بين الجودة العالية والسعر المناسب نسبيًا.
العود الكلمتناني هو نوع من خشب العود يُستخرج من أشجار "الأكويلاريا" الموجودة في جزيرة كليمنتان (كاليمانتان) الإندونيسية، وهي إحدى أشهر مناطق إنتاج العود في جنوب شرق آسيا
العود الازرق
العود "المحسن الطبيعي" يعني:
أنه ليس خامًا تمامًا (أي لم يُستخرج ويجفف فقط).
تم تعزيزه بطريقة طبيعية مثل:
التخمير بالماء أو في بيئة رطبة لعدة أشهر.
تجفيفه بطرق معينة لتعزيز الرائحة.
تحسين رائحته دون استخدام كيماويات أو مواد صناعية..
الرائحة دهنية، عميقة، خفيفة الحموضة، ثابتة جداً بعد التبخير.
اللون بني غامق إلى أسود. أحيانًا مخطط.
الوزن متوسط إلى ثقيل.
الدخان كثيف وناعم وغير مزعج.
مدة الثبات يدوم طويلاً في الغرفة وعلى الملابس.
شكل القطعة قطع شبه مثلثة أو طولية الشكل، بها خطوط واضحة، أحيانًا متعرجة.
التبخير اليومي.
المناسبات (أعراس، أعياد، رمضان).
المساجد.
الهدايا الفاخرة.
دور الضيافة والمجال
الرائحة عند الحرق خفيفة لكنها أصيلة أقوى، محسنة وثابتة أكثر
السعر أعلى بكثير أقل من الطبيعي الخام
الثبات جيد أفضل عادةً
المعالجة بدون تحسين تم تحسينه طبيعيًا
30 جرام ب 200 ريال يعادل 1 اوقيه
رحايا العود يوحي بأن منتجات العود تُصنع أو تُحضَّر بنفس روح الأصالة القديمة وكأنها تمرّ بـ "رحى" تحوّلها من خشب خام إلى بخور فاخر.
الاسم يعطي إحساسًا بالتراث، والثقل التاريخي، والجودة العالية.
يمكن اعتباره رمزًا لأن العود يمر بمراحل إعداد دقيقة مثلما تمر الحبوب بالرحى ليظهر في أجمل صورة.
✨ باختصار: "رحايا العود" اسم يحمل الطابع التراثي والروح الأصيلة، ويربط بين رمز قديم (الرحى) ورمز فاخر (العود).