طائرة 3.15 فجرا بقلم عثمان عابد. …
نطقت وعيناي المرتعدتان المفتوحتان على مصاريعهما لا تغادرانها للحظة،
غائصتين في أعماق عينيها البنيتين: “(مـ…) (مـ…) (ماري)،
هناك جثة في حمام الطائرة!”