ملخص المكونات :-
عطر سويت لاند 200 مل
إفتتاحية العطر : زهر البرتقال, جوزه الطيب و بذور البيمينتو
قلب العطر : زهر البرتقال, السوسن و أوسمانثوس
قاعدة العطر : من الفانيليا, البنزوين - الجاوي و الباتشولي.
-----
برايفت فلورز فلورز 200 مل
مقدمة العطر: البارغموت, يوسفي, التفاح, الكشمش الأسود و النكتارين
قلب العطر : المجنوليا, الجاردينيا, زنابق الوادي, فريزيا و الياسمين
قاعدة العطر : تتكون من العنبر, الباتشولي, الفانيليا, المسك و خشب الصندل.
-----
بامبرينج كوين - PAMPERING QUEEN
إفتتاحية العطر : زهر البرتقال و البرغموت
قلب العطر : مسك الروم و الياسيمين الهندي
قاعدة العطر : تتكون من فانيليا مدغشقر, المسك الأبيض و خشب الأرز من فرجينيا.
في قصر كبير وجميل،
عاشت أميرة مدللة تُدعى "بامبرينج كوين - PAMPERING QUEEN".
كانت حياتها مليئة بالرفاهية، ولكن قلبها كان يشتاق لمغامرة جديدة وعالم أجمل.
في ليلة من الليالي، بينما كانت تتأمل السماء من نافذتها، تسللت إلى أنفها رائحة لم تشتمها من قبل، رائحة غامضة تنبعث من بئر مهجورة في الحديقة.
دنا قلبها من سر هذا العطر، فتتبعت الأثر، متجاوزة حدود قصرها لأول مرة.
هذه الرائحة قادتها إلى بئر قديم في حديقة القصر.
شعرت كأن البئر تهمس لها بنداء خفي… لم تتردد، فألقت نظرة في أعماقه، وهناك…
وجدت نفسها تنجذب نحوه. وبشجاعة، قررت أن تنزل إلى الأسفل.
وعندما وصلت إلى قاع البئر، وجدت ظلام حالك. ورأت مجموعة من الفراشات المضيئة تحلق حولها , تبعتها وكانت كلما اقتربت من الفراشات زادت الرائحة الجميلة . فعلمت انها تقترب من مصدر هذه الرائحة. وبعد قطع مسافة .. اوصلتها الى مكانٍ مضئ و عالماً مليئاً بالسحر والجمال.
هناك، رأت الاميرة مجموعة الفراشات يحلقون حول ازهارٍ مضيئة داخل زجاجة عطرية تحمل في عبيرها اسم "برايفت فلورز - Praivate Flowers"، أي عطور خاصة ... وكانت الرائحة التي قادتها هي مكونات هذا العطر.
تجولت في هذا العالم وكانت تسعى جاهده للوصول الى اسم هذا المكان , وبعد عناء طويل ورحلة بحث استمرت العديد من الاشهر اكتشفت أنه مكان يُدعى ب "سويت لاند - Sweet Land" أي الارض الجميلة حيث تجتمع أروع الروائح وأجمل المكونات.
وهناك، في قلب "سويت لاند"، أدركت الأميرة أن السعادة ليست في القصور الفاخرة، بل في اللحظات التي يخفق لها القلب،
وفي المغامرات التي تترك أثرًا لا يُمحى.
ابتسمت وهي تستنشق عبير هذا العالم الساحر، وأدركت أن رحلتها لم تكن مجرد طريق للبحث، بل ولادة جديدة لقلبها وروحها.
ومنذ ذلك اليوم، لم تعد "بامبرينج كوين" مجرد أميرة مدللة،
بل صارت ملكةً لمملكتها الخاصة… مملكة الأحلام والعطور والمغامرات.
