في سكون الليل، عندما تترقب الصقور لحظة الانقضاض، يولد عطر غارة العز، الذي يعد بمثابة الهجوم العطري الساحر الذي يُعلن عن حضور لا يُقاوم، وهيبة تُخلد في الأذهان.
وتنفجر أولى النفحات بمزيج الماندري اليوسفي والبرغموت المنعش، كصيحة البداية في ساحة المجد، توقظ الحواس وتعلن عن قدوم قائد لا يُقهر.